مجموعة من الابحاث العلمية

تأثير حامض الجبريليكGA3 والسماد البوتاسي في الحاصل الحبوبي للصنف إباء 99 والتركيب الوراثي 9-12 من الشعير Hordium Vulgare L.
الملخص

نفذت تجربتان حقليتان في الحقول الزراعية التابعة لمديرية زراعة ديالى (مشتل بعقوبة) على محصول الشعير وللموسمين الشتويين 2004 – 2005 و2005 – 2006 باستخدام منظم النمو الجبريلين GA3 والسماد البوتاسي K2SO4 بهدف زيادة الحاصل الحبوبي لمحصول الشعير. إذ تم تقييم استجابة الصنف إباء 99 والتركيب الوراثي 9-12 من المحصول لمنظم النمو وتحديد الصنف الأكثر استجابة أولا ثم استخدام السماد مع منظم النمو لتحقيق زيادة أعلى في الحاصل الحبوبي للصنف أو التركيب الوراثي الذي حقق استجابة لمنظم النمو في التجربة الأولى. نفذت التجربتان باستخدام تصميم الألواح المنشقة Split Plot Design وبثلاث مكررات. أظهرت نتائج الدراسة في التجربة الأولى تفوق الصنف إباء 99 والتركيب الوراثي 9-12 وبشكل ملحوظ في استجابتها لمنظم النمو في حين حقق الصنف إباء 99 أعلى عدد للسنابل / م2 (312.6 سنبلة / م²) وأعلى عدد للحبوب / سنبلة (39.0 حبة / سنبلة) وانعكس ذلك في تحقيق أعلى حاصل للحبوب (3.08 طن / هكتار) وبزيادة نسبتها 31 %. أما نتائج الدراسة في التجربة الثانية فقد حققت المعاملة إضافة K2SO4 + رش GA3 للصنف إباء 99 أعلى عدد للسنابل / م2 (489.0 سنبلة / م²) وأعلى عدد للحبوب / سنبلة (42.6 حبة / سنبلة)، كما حققت تلك المعاملة أعلى حاصل للحبوب (4.7 طن / هكتار) وبزيادة نسبتها 28.5 % مع تحقيق أعلى دليل حصاد (36.3 %) قياسا باستخدام منظم النمو لوحده أو السماد لوحده الذي حقق حاصل حبوب 3.74 و3.62 طن / هكتار على التوالي. لذا نستنتج من هذه الدراسة اعتماد استعمال سماد K2SO4 + منظم نمو GA3 سوية لمقدرتهما في رفع الحاصل الحبوبي ودليل الحصاد.

حمل الملف الكامل

الملخص

عند استخدام فحص البوليميريز لدراسة فترة بقاء الحامض النووي للعزلة الفلسطينية لفيروس تجعد واصفرار أوراق البندورة داخل الذبابة البيضاء، تبين أن هـذا الحامض يبقى عالقا لمدة تصل الى 24 يوما بسبب تغذي الذبابة لمدة 48 ساعة علـى نبات البندورة المصاب بالفيروس. كذلك تبين من خلال فحص الاليزا أن الغلاف البروتيني للفيروس يتم الاحتفاظ بة داخل الحشرة فقط لمدة 11 يوما، الأمر الذي يبين وجود علاقة وثيقة بين فترة احتفاظ الحشرة بالغلاف البروتيني للفيروس وقدرتها علـى نقل الفيروس للنبات السليم والتي تستمر لمدة 11 يوما. اضافة لذلك بينت الفحوصات نفسها أن ذبابة البيوت الزجاجية (Trialiorodes vaporariorum) ومن الدراق الأخضر (Myzus persicae) ومن البطيخ (Aphis gossypii) ومن البازلاء (Macrosiphum pisi) تستطيع اكتساب كل من الحامض النووي والغلاف البروتيني للفيروس بعد تغذيتها على النبات المصاب لمدة 48 ساعة مع العلم أن هذه الحشرة هي غير ناقلة لفيروس تجعد واصفرار أوراق البندورة. ومن ناحية أخرى، أثبتت الدراسة الحقلية أن الذبابة البيضاء التي جمعت من حقول البندورة المزروعة بمنطقة الفارعة، كانت تحمل الحامض النووي والغلاف البروتيني للفيروس بنسب عالية وصلت الى 95% للحامض النووي و 90% للغلاف البروتيني. اضافة لما سبق أثبتت الدراسة أيضا أن الحشرات غير الناقلة لهذا الفيروس والسابق ذكرها تستطيع أن تكتسب الفيروس تحت ظروف الحقل وبنسب متفاوتة وصل أعلاها الى 50% في ذبابة البيوت الزجاجية.
حمل الملف الكامل

الملخص

في هذه الدراسه تم مقارنة فسيولوجية وتشريحية على اشتال الزيتون المقلمة على ارتفاع 5سم من سطح التربة مع النباتات غير المقلمة (نباتات مرباة باستخدام القائد الوسطي) على المستوييـن الفسيولوجي والتشريحي، حيث تم قياس المعايير التالية: معدل التمثيل الضوئي، كفاءة التوصيـل لـدى خلايـا الثغـور، الضغـط المائـي، الضغـط الأسمـوزي، الجهـد المائـي (Turgor Potential)، المحتوى المائي النسبي، وكذلك بعض الخصائص التشريحية لأوراق الزيتون. أظهرت النتائج أن الأشجار غير المقلمة (المرباة بطريقة القائد الوسطي) كانت ذات معدلات أعلى من حيث التمثيل الضوئي وكفاءة التوصيل لدى خلايا الثغور مقارنة مع الأشجار التي تم تقليمها. كما حافظت خلايا الأشجار غير المقلمة على جهد مائي عال للقيم نفسها من المحتوى المائي النسبي. أما على المستوى التشريحي، فقد كانت أوراق الأشجار غير المقلمة أكثر سماكةً، وتميزت طبقة خلاياها الإسفنجية بكثافتها وسمكها. كما ولوحظ أيضاً زيادة في أعداد الحزم الوعائية، وزيادة سماكة الطبقة البرانشيمية، مع زيادة كثافة الشعيرات لكل مقطع من الورقة مقارنةً مع الأشجار التي تم تقليمها.

حمل الملف الكامل

الملخص

أجريت هذه الدراسة لمعرفة مدى تأثير استخدام فحم الحمضيات المجروش على أداء صيصان اللحم من حيث الزيادة في الوزن واستهلاك العلف ونسبة التحويل الغذائي. استخدم في التجربة 120 طيرا من صيصان اللحم بعمر 22 يوما قسمت إلى أربعة مجاميع احتوت كل منها 30طيرا، وقسمت كل مجموعة إلى خمسة مكررات احتوى كل منها ستة طيور، وقد استخدم الفحم بنسب مختلفة 0، 2،4 و 8% بدلا من النسب نفسها من الذرة الصفراء في العليقة النهائية والتي قدمت للصيصان لمدة 20 يوما. أظهرت النتائج أنّ إضافة الفحم بنسبة 2% كان له تأثير ايجابي على معدلات الزيادة في الوزن واستهلاك الغذاء وكفاءة التحويل الغذائــي، واستمر أثره حتى عمر 29 يومـا، حيث أدت إلـى زيادة معنويـة ( 0.05 P

حمل الملف الكامل

الملخص

تمت دراسة تأثير معاملة بذور ثلاثة انواع من الفستق جنس Pistacia (P. atlantica1 Desf, P. palaestina2 (Bioss) Post., P. lentiscus3 L.). باستخدام تجريح كيماوي، حامض الجبرليك، والتنضيد البارد على درجة حراره 5 م0 لمدة 30 يومياعلى إنباتها. تمت عملية تخديش البذور بواسطة نقعها بحامض الكبريتيك المركز ومن ثم معاملتها اما بحامض الجبريليك 1000 جزء بالمليون لمدة 24 ساعه او التنضيد او بدون معاملة (تخديش فقط) كما تركت مجموعة كشاهد بدون تخديش او معاملات أخرى. أدت معاملة البذور الى تحسين نسبة إنباتها بدرجه معنويه احصائيا وظهرت فروق واضحة بنسبة الإنبات بين الأنواع الثلاثة، حصلت أعلى نسبة انبات 60 % بعد 30 يوم من التنضيد البارد في بذور الضرو الفلسطيني (البطم) المخدشة على الشاهد في الأصناف الاخرى (15,10,0%) على التوالي, حصلت معاملة التخديش للصنف السريس على (3، 31%) وتخديش مع حامض الجبريليك للصنفين سريس وبطم على (9، 34، 39%) على التوالي. كذالك معامله التخديش والتنضيد البارد لصنف السريس (32%). حصل أسرع أنبات بعد أسبوع في الصنف (سريس) للبذور المخدشه (6%) وبذور الضرو الفلسطيني المخدشه (5%)، بخصوص بذور الأصناف الأخرى فقد بدأ أنباتها بعد اسبوعين من الحضانه . من ناحيه أخرى وبخصوص معدل الزمن لاكمال الانبات والذي يعبر عن سرعة الانبات، فقد كان اقل في البذور المعاملة عن الشاهد وحصل اقل رقم (19 يوما) في بذور الضرو الفلسطيني. يتضح من نتائج التجربة التأثير المعنوي للتخديش الكيماوي على تحسين قدرة بذور البطم على الانبات.
حمل الملف الكامل